السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كاتب الرسالة الأصلي : محمد فارس
لا توقعوا أرجوكم .... أسرار هامة لأصحاب الإيميلات
انتشرت في الآونة الأخيرة مواقع كثير جداً بدأت بسب الرسول وشتم القرآن وطلبت بعض هذه المواقع أن يوقع ( يزورها أو يضغط على زر معين في الموقع ) فيها عدد كبير من المسلمين مثلاً مليون مسلم فهو عدد هائل لكي تزال الصفحة التي تسب الرسول فللأسف نفذت مطالب كثير من هذه المواقع وانتشرت رسائل بالإيميلات يتبادلها الناس فيما بينهم عن مثل هذه الأحداث وأنه يوجد موقع يسب الرسول ويطلب توقيع مليون مسلم ( مثلاً ) لكي يلغي السب فالآن دخل إلى الموقع مليون مسلم ووقعوا وهذا خطأ فادح فلا يجوز التوقيع أبداً والسبب في ذلك هو:
أن الموقع بعد أن دخل إليه عدد مليون شخص أو أكثر أو أي عدد كبير نسبياً سوف يرتفع ترتيب الموقع في محركات البحث ومواقع الإحصاءات العالمية
وسوف يزيد دخل الموقع من حيث الزوار وتزيد أرباحه من الإعلانات ومن موارد أخرى ويزداد متوسط زوار الموقع اليومي إلى أضعاف لأن محركات البحث تعتبر الموقع مطلوباً ( اعتبرته مطلوباً لزيادة عدد المستخدمين الهائل.(
فقامت محركات البحث مثل غوغل بترتيب الموقع بحيث يصل إليه أعداد أكبر من الزوار ويرتفع مستوى الدخل لديه وكله بسببنا
كانت هذه الناحية الأولى
وما تظن هل تريد من موقع ربح كل هذا وزاد دخله وزاره مليون زائر لأنه وضع سباً للرسول أو ما شابه ذلك بأن يزيل السب
بالعكس فيمكن أن يزيل السب الآن ويضع غيره لاحقاً وحتى لو أزال السب أصلا.
هناك موقع لتبادل الفيديو
وهو موقع مشهور جداً جداً
ويدخله الزوار يومياً بالملايييين
وهو عبارة عن موقع لتبادل ملفات الفيديو
تخيل أن واحداً من مشتركي هذا الموقع واحداً من بين المليارات من أعضاء الموقع
وضع فيديو يسب النبي ولا أظن أن يزيد عدد زوار هذا الفيديو عن مئة ألف زائر بالكثير
ويرجع ذلك إلى العدد الهائل من الفيديوهات الموجودة في الموقع
فرأى أحد العرب هذا الفيديو وطلب من الموقع أن يحذف الفيديو
طبعاً الموقع قال "يلا نستغلها ونكسب"
فقال له مدير الموقع أنا لن أحذف الفيديو إلا بعد أن يوقع مليون مسلم على حذفه
تخيل معي في البداية توقعنا أن لا يزيد زوار الفيديو عن مئة ألف بالكثير ( ولا أظن أن يصلوا إلى هذا العدد )
أما الآن مليون زائر يشاهدون النبي وهو يسب ( حاشاه من ذلك )
فأصبح الكثير من المواقع يقومون بوضع أية خدعة لكي يكسبوا من ورائنا
أصبحوا يقلدون بعضهم لسب الرسول وصار الرسول أو القرآن لعبة بين أيديهم كل واحد يعترضهم بالسبب والشتم
والسبب في الأصل منا لأنا دخلنا ونفذنا مثل هذه المطالب في الأصل
وقمنا بإعادة إرسال ونشر مثل هذه الرسائل التي ترد إلي بريدنا الإلكتروني يومياً ظناً أننا نقوم بخدمة الإسلام
وللأسف الكثير منا وإن لم يكن الأغلب لا يقوم بقراءة رسائله قبل إرسالها
ولا يفكر في محتواها. فقط يقوم بإرسال الرسائل ( مفكرها شطارة ) فور وصولها إلى بريده الإلكتروني.
والآن نحن قمنا بنشر موقع يسب الرسول وقمنا بإيصال الناس إلى الفيديو أو الموقع لكي يشاهدوا مثل هذه الآثام عن الرسول
وقمنا برفع إحصائيات الموقع ورفع معدل زواره اليومي وقمنا بإعطائه مبالغ هائلة من النقود بسبب ارتفاع الإحصائيات والزوار
وأيضاً قمنا بدعوة المواقع الأخرى لشتم الرسول والقرآن والعرب وقلنا للناس نحن العرب نحن الجهلة نحن لا نفهم تستطيعون أن تضحكوا علينا متى أردتم.
ومن الأمثلة التي ترد بالإيميلات وغيرها الكثير
موقع يطلب توقيع أو تصويت عدد وكان عنوان التصويت
"كيف تريد من إسرائيل أن تحارب غزة"
وكان في الموقع خيارات أذكر منها
إلقاء غزة بالقنابل الفسفورية
فك حصار غزة ............ الخ
أو ما شابه ذلك من الخيارات
فهل تعتقد حقاً أن مصير غزة وقرارات إسرائيل ( أو أي قرارات أخرى وأي خدع ملفقة ) متوقفة على التصويت الكاذب
أم أنهم أرادوا أن يزيدوا من مكاسبهم وأرباحهم كما ذكرنا سابقاً ويثبتوا للعالم أن العرب شعب لا يفهم ويستطيع أي أحد أن يضحك عليهم بسرعة
ومن الأمثلة أيضاً أن هناك رسالة وصلتني مرات عديدة لتعرف مدى انتشار مثل هذه الرسائل
وهي تقول "صوت لكي مثلاً لا تمنع الحكومة الحجاب في بلد كذا ........ أو لا تمنع القرآن ....... أو تهين القرآن أو ما شابه ذلك"
فهل تتوقع حقاً أن حكومة أي بلد من البلدان إذا أرادت أن تمنع القرآن أو الحجاب هل سيردعها توقيع المسلمين في موقع ما
وهل تعتقد أن أحداً يمكنه منع القرآن فالقرآن محفوظ في قلوبنا مهما فعلوا
فهناك الكثير من هذه الرسائل الملفقة
فنحن نرسل ولا نقرأ ونحن لا نقوم بالتأكد من محتوى الرسائل فأنا أنصحكم بعمل الأشياء التالية قبل إرسال أية رسائل:
إن كانت هذه الرسالة متعلقة بالدين:
عليك أولاً التأكد من الأحاديث الموجودة في الرسائل لكي لا تكون كاذبة وملفقة للرسول حاشاه عن ذلك.
ونفس الشيء في نصوص القرآن والأحكام الشرعية فلا ترسل أي شيء إلا بعد التأكد من حكمه
ولا ترسل أية فتوى إلا بعد التأكد من مصدرها وصحتها ( أجرأكم على الفتوى أجرأكم على النار (
أما بالنسبة للرسائل العادية:
فنرجو منك قراءة الرسالة جيداً والتأكد من مصدرها إن كانت خبراً وعدم نشر الشائعات التي لاحظتها في كثير في الإيميلات
ومنها ( رسالة تخبرك بأنها مرسلة من الهوتميل وهي ليست كذلك طبعاً وإن لم ترسل الرسالة نفسها إلى كل الأصدقاء سوف يتم إغلاق إيميلك في بريد الهوتميل مثلاً وهذه منتشرة جداً)
فلا تجعلوا أنفسكم عرضة للمذلة .......
كاتب الرسالة الأصلي : محمد فارس
انشر هذه الرسالة لكل من تعرفه ليحصل لك الأجر
كاتب الرسالة الأصلي : محمد فارس
لا توقعوا أرجوكم .... أسرار هامة لأصحاب الإيميلات
انتشرت في الآونة الأخيرة مواقع كثير جداً بدأت بسب الرسول وشتم القرآن وطلبت بعض هذه المواقع أن يوقع ( يزورها أو يضغط على زر معين في الموقع ) فيها عدد كبير من المسلمين مثلاً مليون مسلم فهو عدد هائل لكي تزال الصفحة التي تسب الرسول فللأسف نفذت مطالب كثير من هذه المواقع وانتشرت رسائل بالإيميلات يتبادلها الناس فيما بينهم عن مثل هذه الأحداث وأنه يوجد موقع يسب الرسول ويطلب توقيع مليون مسلم ( مثلاً ) لكي يلغي السب فالآن دخل إلى الموقع مليون مسلم ووقعوا وهذا خطأ فادح فلا يجوز التوقيع أبداً والسبب في ذلك هو:
أن الموقع بعد أن دخل إليه عدد مليون شخص أو أكثر أو أي عدد كبير نسبياً سوف يرتفع ترتيب الموقع في محركات البحث ومواقع الإحصاءات العالمية
وسوف يزيد دخل الموقع من حيث الزوار وتزيد أرباحه من الإعلانات ومن موارد أخرى ويزداد متوسط زوار الموقع اليومي إلى أضعاف لأن محركات البحث تعتبر الموقع مطلوباً ( اعتبرته مطلوباً لزيادة عدد المستخدمين الهائل.(
فقامت محركات البحث مثل غوغل بترتيب الموقع بحيث يصل إليه أعداد أكبر من الزوار ويرتفع مستوى الدخل لديه وكله بسببنا
كانت هذه الناحية الأولى
وما تظن هل تريد من موقع ربح كل هذا وزاد دخله وزاره مليون زائر لأنه وضع سباً للرسول أو ما شابه ذلك بأن يزيل السب
بالعكس فيمكن أن يزيل السب الآن ويضع غيره لاحقاً وحتى لو أزال السب أصلا.
هناك موقع لتبادل الفيديو
وهو موقع مشهور جداً جداً
ويدخله الزوار يومياً بالملايييين
وهو عبارة عن موقع لتبادل ملفات الفيديو
تخيل أن واحداً من مشتركي هذا الموقع واحداً من بين المليارات من أعضاء الموقع
وضع فيديو يسب النبي ولا أظن أن يزيد عدد زوار هذا الفيديو عن مئة ألف زائر بالكثير
ويرجع ذلك إلى العدد الهائل من الفيديوهات الموجودة في الموقع
فرأى أحد العرب هذا الفيديو وطلب من الموقع أن يحذف الفيديو
طبعاً الموقع قال "يلا نستغلها ونكسب"
فقال له مدير الموقع أنا لن أحذف الفيديو إلا بعد أن يوقع مليون مسلم على حذفه
تخيل معي في البداية توقعنا أن لا يزيد زوار الفيديو عن مئة ألف بالكثير ( ولا أظن أن يصلوا إلى هذا العدد )
أما الآن مليون زائر يشاهدون النبي وهو يسب ( حاشاه من ذلك )
فأصبح الكثير من المواقع يقومون بوضع أية خدعة لكي يكسبوا من ورائنا
أصبحوا يقلدون بعضهم لسب الرسول وصار الرسول أو القرآن لعبة بين أيديهم كل واحد يعترضهم بالسبب والشتم
والسبب في الأصل منا لأنا دخلنا ونفذنا مثل هذه المطالب في الأصل
وقمنا بإعادة إرسال ونشر مثل هذه الرسائل التي ترد إلي بريدنا الإلكتروني يومياً ظناً أننا نقوم بخدمة الإسلام
وللأسف الكثير منا وإن لم يكن الأغلب لا يقوم بقراءة رسائله قبل إرسالها
ولا يفكر في محتواها. فقط يقوم بإرسال الرسائل ( مفكرها شطارة ) فور وصولها إلى بريده الإلكتروني.
والآن نحن قمنا بنشر موقع يسب الرسول وقمنا بإيصال الناس إلى الفيديو أو الموقع لكي يشاهدوا مثل هذه الآثام عن الرسول
وقمنا برفع إحصائيات الموقع ورفع معدل زواره اليومي وقمنا بإعطائه مبالغ هائلة من النقود بسبب ارتفاع الإحصائيات والزوار
وأيضاً قمنا بدعوة المواقع الأخرى لشتم الرسول والقرآن والعرب وقلنا للناس نحن العرب نحن الجهلة نحن لا نفهم تستطيعون أن تضحكوا علينا متى أردتم.
ومن الأمثلة التي ترد بالإيميلات وغيرها الكثير
موقع يطلب توقيع أو تصويت عدد وكان عنوان التصويت
"كيف تريد من إسرائيل أن تحارب غزة"
وكان في الموقع خيارات أذكر منها
إلقاء غزة بالقنابل الفسفورية
فك حصار غزة ............ الخ
أو ما شابه ذلك من الخيارات
فهل تعتقد حقاً أن مصير غزة وقرارات إسرائيل ( أو أي قرارات أخرى وأي خدع ملفقة ) متوقفة على التصويت الكاذب
أم أنهم أرادوا أن يزيدوا من مكاسبهم وأرباحهم كما ذكرنا سابقاً ويثبتوا للعالم أن العرب شعب لا يفهم ويستطيع أي أحد أن يضحك عليهم بسرعة
ومن الأمثلة أيضاً أن هناك رسالة وصلتني مرات عديدة لتعرف مدى انتشار مثل هذه الرسائل
وهي تقول "صوت لكي مثلاً لا تمنع الحكومة الحجاب في بلد كذا ........ أو لا تمنع القرآن ....... أو تهين القرآن أو ما شابه ذلك"
فهل تتوقع حقاً أن حكومة أي بلد من البلدان إذا أرادت أن تمنع القرآن أو الحجاب هل سيردعها توقيع المسلمين في موقع ما
وهل تعتقد أن أحداً يمكنه منع القرآن فالقرآن محفوظ في قلوبنا مهما فعلوا
فهناك الكثير من هذه الرسائل الملفقة
فنحن نرسل ولا نقرأ ونحن لا نقوم بالتأكد من محتوى الرسائل فأنا أنصحكم بعمل الأشياء التالية قبل إرسال أية رسائل:
إن كانت هذه الرسالة متعلقة بالدين:
عليك أولاً التأكد من الأحاديث الموجودة في الرسائل لكي لا تكون كاذبة وملفقة للرسول حاشاه عن ذلك.
ونفس الشيء في نصوص القرآن والأحكام الشرعية فلا ترسل أي شيء إلا بعد التأكد من حكمه
ولا ترسل أية فتوى إلا بعد التأكد من مصدرها وصحتها ( أجرأكم على الفتوى أجرأكم على النار (
أما بالنسبة للرسائل العادية:
فنرجو منك قراءة الرسالة جيداً والتأكد من مصدرها إن كانت خبراً وعدم نشر الشائعات التي لاحظتها في كثير في الإيميلات
ومنها ( رسالة تخبرك بأنها مرسلة من الهوتميل وهي ليست كذلك طبعاً وإن لم ترسل الرسالة نفسها إلى كل الأصدقاء سوف يتم إغلاق إيميلك في بريد الهوتميل مثلاً وهذه منتشرة جداً)
فلا تجعلوا أنفسكم عرضة للمذلة .......
كاتب الرسالة الأصلي : محمد فارس
انشر هذه الرسالة لكل من تعرفه ليحصل لك الأجر