من البيت إلى الأزهر "
س1 : كيف كان شعور الصبي وحاله أول ما نزل إلى القاهرة ؟لماذا ؟
جـ : كان الصبي يشعر بالغرابة في بداية حياته بالقاهرة فكل ما حوله غريب من أماكن وبشر وعادات .
س2 : ما مصدر الصوت الذي كان الصبي الذي كان يسمعه الفتى ؟ ولِمَ لم يسأل عنه ؟
جـ : مصدره (قرقرة الشيشة) التي يدخنها بعض تجار الحي في القهوة .
- لم يسأل عنه استحياء ، وخشية أن يسخر أحد منه، و رغبة منه أن يصل إليه وحده .
س3 : وصف الكاتب طريق الفتى من بيته و العقبات التي كان يجدها . وضِّح ذلك .
جـ : عندما كان يتجاوز مكان القهوة ومكانها المسقوف المليئة أرضه بالماء من كثرة ما كان يصب فيه صاحب القهوة مـن الماء، كان يخرج إلى طريق مكشوفة ولكنها ضيقة قذرة تنبعث منها روائح كريهة للغاية ، ثم بعد هذه العقبة يستقبل الطريق ترافقه الروائح المنكرة .
س4 : كانت الأصوات التي تصل إلى سمع طه مختلفة أشد الاختلاف . وضِّح .
جـ : بالفعل كانت أصوات مختلطة مصطخبة من النساء والرجال وصوت السقاء يتغنى ببيع الماء وصوت الحوذي يزجر حماره أو بغله ، وصوت العربة تئز عجلاتها .
س5 :- وصف الكاتب السلم الذي كان يصعده الصبي في بيته وما فيه . وضح ذلك .
جـ : وصف الكاتب السلم بأنه كان لا يغسل ولا ينظف كأنه سلم من طين ولم يخطر له أبداً أن يحصى درج هذا السلم وعنـد صعوده بعض درجاته كان يعلم أنه وصل إلى الطبقة الأولى من ذلك البناء وكان يسكنها أخلاط من العمال والباعة . ويمضى مصعدًا حتى يبلغ من خلالـه الطبقة الثانية حيث يسمع الببغاء التي كانت تئن كأنما تُشْهد الناس على ظلـم صاحبها (الفارسي) الذي سجنها ثم ينحرف نحو اليمين فيمر بطريق ضيقة أمام بيتين يـسكنهما رجـلان مـن فارس ، أحدهما لا يزال شاباً فيه غلظة وشراسة والآخر تقدمت به السن فيه رقة وتبسط للناس .
س6 : بِمَ وصف الكاتب بيت الصبي ؟ وما مكانه فيه ؟
جـ : عندما يدخل بيته يدخل إلى غرفة أشبه بالدهليز ، تجمعت فيها المرافق المادية (الأطعمة والملابس) للبيت وتنتهي إلى غرفة واسعة تجمعت فيها المرافق العقلية (الكتب) وكان مجلسه معروفًا كمجلسه في كل غرفة سكنها كان مجلسه عن شماله إذا دخل الغرفة ، يمضى فيجد حصيراً ألقى عليه بساط قديم يجلس عليه أثناء النهار ويستحيل إلى سـرير ينام عليـه أثناء الليل تلقى له وسادة يضع عليها رأسه ولحاف يلتف فيه . وكان يحاذى مجلسه من الغرفة مجلس أخيه الشيخ وهو أرقى مـن مجلسه قليلاً أو كثيرا ويشير الكاتب بذلك إلى تميُّز أخيه عنه .
س1 : كيف كان شعور الصبي وحاله أول ما نزل إلى القاهرة ؟لماذا ؟
جـ : كان الصبي يشعر بالغرابة في بداية حياته بالقاهرة فكل ما حوله غريب من أماكن وبشر وعادات .
س2 : ما مصدر الصوت الذي كان الصبي الذي كان يسمعه الفتى ؟ ولِمَ لم يسأل عنه ؟
جـ : مصدره (قرقرة الشيشة) التي يدخنها بعض تجار الحي في القهوة .
- لم يسأل عنه استحياء ، وخشية أن يسخر أحد منه، و رغبة منه أن يصل إليه وحده .
س3 : وصف الكاتب طريق الفتى من بيته و العقبات التي كان يجدها . وضِّح ذلك .
جـ : عندما كان يتجاوز مكان القهوة ومكانها المسقوف المليئة أرضه بالماء من كثرة ما كان يصب فيه صاحب القهوة مـن الماء، كان يخرج إلى طريق مكشوفة ولكنها ضيقة قذرة تنبعث منها روائح كريهة للغاية ، ثم بعد هذه العقبة يستقبل الطريق ترافقه الروائح المنكرة .
س4 : كانت الأصوات التي تصل إلى سمع طه مختلفة أشد الاختلاف . وضِّح .
جـ : بالفعل كانت أصوات مختلطة مصطخبة من النساء والرجال وصوت السقاء يتغنى ببيع الماء وصوت الحوذي يزجر حماره أو بغله ، وصوت العربة تئز عجلاتها .
س5 :- وصف الكاتب السلم الذي كان يصعده الصبي في بيته وما فيه . وضح ذلك .
جـ : وصف الكاتب السلم بأنه كان لا يغسل ولا ينظف كأنه سلم من طين ولم يخطر له أبداً أن يحصى درج هذا السلم وعنـد صعوده بعض درجاته كان يعلم أنه وصل إلى الطبقة الأولى من ذلك البناء وكان يسكنها أخلاط من العمال والباعة . ويمضى مصعدًا حتى يبلغ من خلالـه الطبقة الثانية حيث يسمع الببغاء التي كانت تئن كأنما تُشْهد الناس على ظلـم صاحبها (الفارسي) الذي سجنها ثم ينحرف نحو اليمين فيمر بطريق ضيقة أمام بيتين يـسكنهما رجـلان مـن فارس ، أحدهما لا يزال شاباً فيه غلظة وشراسة والآخر تقدمت به السن فيه رقة وتبسط للناس .
س6 : بِمَ وصف الكاتب بيت الصبي ؟ وما مكانه فيه ؟
جـ : عندما يدخل بيته يدخل إلى غرفة أشبه بالدهليز ، تجمعت فيها المرافق المادية (الأطعمة والملابس) للبيت وتنتهي إلى غرفة واسعة تجمعت فيها المرافق العقلية (الكتب) وكان مجلسه معروفًا كمجلسه في كل غرفة سكنها كان مجلسه عن شماله إذا دخل الغرفة ، يمضى فيجد حصيراً ألقى عليه بساط قديم يجلس عليه أثناء النهار ويستحيل إلى سـرير ينام عليـه أثناء الليل تلقى له وسادة يضع عليها رأسه ولحاف يلتف فيه . وكان يحاذى مجلسه من الغرفة مجلس أخيه الشيخ وهو أرقى مـن مجلسه قليلاً أو كثيرا ويشير الكاتب بذلك إلى تميُّز أخيه عنه .