يقول العالم المصري الراحل الدكتور عبد الوهاب المسيري الخبير في شؤون اليهود واليهودية والصهيونية: رغم أن اليهودية الحاخامية التقليدية تحرّم الشذوذ الجنسي، إلا أن معظم المذاهب الدينية اليهودية المعاصرة مثل اليهودية الإصلاحية والمحافظة ، قد تقبلته وقننت له بل أنشأت مدارس دينية خاصة لتخرج الحاخامات الشواذ جنسيا. وقد أبرم حاخام إصلاحي عقد زواج بين رجلين أمام حائط المبكى عام 1988 وكان هذا يعد انتصارا لحرية الرأي.
ويضيف، الشذوذ الجنسي أصبح مقبولا في المجتمع الإسرائيلي، وينقل المسيري عن أحد الشواذ والذي تزوج صديقا له، قوله لصحيفة "هآرتس" : وضع الشواذ جنسيا في إسرائيل الآن أفضل من الناحية القانونية والتشريعية وهو من أفضل الأوضاع على مستوى العالم نحن متساوون تقريبا مع الدول المتقدمة في العالم مثل الدانمارك وهولندا. فلا يوجد في إسرائيل قانون يمنع أن تكون شاذا جنسيا ، ولا يوجد قانون يمنع اللواط، بالعكس هناك قانون المساواة في فرص العمل تقوم المحاكم بدراسته ويروع أصحاب الأعمال عن التمييز ضد الشواذ في كل مرة يحاولون التمييز ضدنا تصدر المحاكم حكمها لصالحنا ، وبالإضافة إلى ذلك نحن في طريقنا نحو إصدار قوانين التبني التي تسمح للشواذ تبني الأطفال.
يتبع
ويضيف، الشذوذ الجنسي أصبح مقبولا في المجتمع الإسرائيلي، وينقل المسيري عن أحد الشواذ والذي تزوج صديقا له، قوله لصحيفة "هآرتس" : وضع الشواذ جنسيا في إسرائيل الآن أفضل من الناحية القانونية والتشريعية وهو من أفضل الأوضاع على مستوى العالم نحن متساوون تقريبا مع الدول المتقدمة في العالم مثل الدانمارك وهولندا. فلا يوجد في إسرائيل قانون يمنع أن تكون شاذا جنسيا ، ولا يوجد قانون يمنع اللواط، بالعكس هناك قانون المساواة في فرص العمل تقوم المحاكم بدراسته ويروع أصحاب الأعمال عن التمييز ضد الشواذ في كل مرة يحاولون التمييز ضدنا تصدر المحاكم حكمها لصالحنا ، وبالإضافة إلى ذلك نحن في طريقنا نحو إصدار قوانين التبني التي تسمح للشواذ تبني الأطفال.
يتبع