مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

بوابتك نحو متعة التعلم

 
            
 
 




2 مشترك

    واإسلاماه : السادس عشر

    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 178777
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    واإسلاماه : السادس عشر Empty واإسلاماه : السادس عشر

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 15/7/2009, 7:46 pm

    الفصل السادس عشر
    (نهاية قاهر التتار)


    س1: (ما أحقر هذه الدنيا لذوي النفوس الشاغرة ، وما أهونها علي مَنْ ينظر في صميمها ، ولا ينخدع بزبرجها وباطل نعيمها ، لقد كتب الله عليها ألا يتم فيها شئ إلا لحقه النقصان ولا يربح فيها أمرؤ إلا أدركه الخسران).
    (أ ) هات مذكر (الدنيا) ، وجمع (الشاغرة) ، ومرادف (الزخرف) ، ومقابل (نعيم) ، ومعني (بزَبْرجها).
    ج: مذكر الدنيا: الأدنى ، جمع الشاغرة: شواغر وتعني الفارغة ، ومرادف الزخرف: الزينة ، ومقابل نعيم: شقاء ، ومعني الزَّبْرج: الزينة من وَشْيٍ وجواهر.
    (ب) لا وقت للأحزان ، ولا صوت يعلو علي صوت المعركة. استدل علي صدق هذه العبارة من خلال دراستك لهذا الفصل؟
    ج: مـر قطز بظروف صعبة وقاسية تمثلت في تحمله مسئولية محاربة التتار ، وصدهم عن العالم الإسلامي ، وفي أنه قد أصيب بفقد زوجته وحبيبته جلنار التي استشهدت في المعركة ، فملأه الحزن والأسى علي فقدها ، ولكنه خشي أن يؤثر هذا علي سير المعركة فتغلب علي أحزانه ، وتخطي هلعه وأساه أمام خطر التتار ورفع شعار: " لا وقت للأحزان ولا صوت يعلو علي صوت المعركة".
    (ج) كان لاستشهاد جلنار أثر واضح في نظـرة قطز إلي الدنيـا وفي نظرته إلي الحكم. وضح ذلك؟
    ج: أظلمت الدنيا في عينيه ، وضاقت عليه الأرض بما رحبت (اتسعت) ، وأصبح يائساً في الحياة يستثقل ظلها ويستطيل أمدها كما كان لاستشهادها أثر في نظرته إلي الحكم ، فقد ضاق به وعافه وفضّل أن يتخلى عن تحمل مسئوليته بعد ما أدي دوره في الدفاع عن الإسلام والمسلمين ليتفرغ لأحزانه ، وفاء لشريكة عمره التي استشهدت.
    (د ) الحكم أمانة. فمَنْ اختار قطز لحمل هذه الأمانة من بعده ؟ ولماذا اختاره دون سواه؟
    ج: ● اختار للحكم من بعده صديقه القديم ، وعدوه اللدود ونصيره في جهاد التتار بيبرس.
    ● لأنه أقوم الأمراء وأقدرهم علي مسئولية الحكم وهو أجدر الأمراء علي أن يسوق الناس بعصاه ، ويحملهم علي ما فيه استقامة أمرهم ، ودوام قوتهم وعزتهم ، وهو أقدرهم علي المحافظة علي هيبة الإسلام في صدر أعدائه.
    (هـ) حرص قطز علي كتمان خبر تنازله عن السلطة. فمـا غايته من ذلك؟ وعلام يدل موقفه هذا؟
    ج: ● كتم قطز خبر تنازله عن السلطة لبيبرس خوفاً من الفتنة ، وحشية من انقضاض الأمراء المماليك واختلافهم ، وخصوصاً المُعِزِّية منهم بأمر إذا سمعوا بأمر هذا التنازل ، لأنهم يعتبرون أنفسهم أولي من غيرهم بالحظوة (المكانة).
    ● ويدل هذا الموقف من قطز علي حكمته وتعقله وبعد نظره وحرصه علي مصلحة المسلمين.
    س2: (ولما بلغ ذلك الأمير بيبرس غضب غضباً شديداً علي السلطان واضطرم حقداً عليه وأيقن أن السلطان إنما حسده علي ما أظهره هو من آيات البطولة في قتال التتار ومطاردتهم إلي أقاصي البلاد).
    (أ ) هات مرادف (اضطرم) ، ومقابل (أقاصي) ، وبيّن المشـار إليه في (ولما بلغ ذلك الأمير بيبرس).
    ج: مرادف اضطرم: اشتعل ، مقابل أقاصي: أداني ، والمشار إليه أن السلطان أعطي نيابة حلب لأحد ملوك الشام وكان بيبرس قد طلب من السلطان أن يعطيه إياها من قبل.
    (ب) لم غضب بيبرس ؟ وهل كان محقاً في غضبه ؟ ولماذا؟
    ج: ● كان بيبرس قد سأل السلطان أن يعطيه نيابة حلب وأعمالها ، فوعده بذلك ولما عزم علي النزول له عن الحكم ، وتوليته سلطنة مصر ، أعطي نيابة حلب لأحد ملوك الشام فغضب بيبرس وظن في الملك ظن السوء.
    ● لم يكن بيبرس محقاً في غضبه ؛ لأنه لو تنبه لكلام السلطان وحواره معه لعرف أنه سيقطعه ما هو خير من حلب ، وأنه سيكون سلطاناً علي مصر إلا أنه لم يعلم نية السلطان وإيحاءات كلامه.
    (ج) ما الذي قام به الملك المظفر قبل مغادرته دمشق؟
    ج: قام الملك المظفر – قبل مغادرته دمشق – برد المظالم إلي أصحابها ، وخرج من دمشق بعد أن ودع ابن الزعيم ، ورتب أحوال النواب والولاة ببلاد الشام.
    (د ) كيف انتهت حياة الملك المظفر قاهر التتار؟ وبم علل بيبرس فعلته؟
    ج: ● عزم السلطان العودة إلي مصر وسار بعساكره ، ولما قرب من الصالحية رأي أرنباً برياً فاندفع بجواده لصيده ، وأسرع خلفه بيبرس وستة من الأمراء ، وجذبه بيبرس وحمل عليه الباقون وقتلوه بعد أن انقضوا عليه وتعاوروه بأسلحتهم (تناولوه متبادلين) وقد أشركوا معهم في هذا الأمر أثنين من الأمراء المعزية هما الأمير بهادر والأمير بدر الدين بكتوت ليكون ذلك أسهل في إرضاء المعزية إذا ثاروا لصاحبهم.
    ● علل بيبرس فعلته بقوله للسلطان: خشيت أن تقتلني فاتقيت ذلك.
    (هـ) بم أوصي السلطان – وهو يحتضر – قائده بيبرس ؟ وعلام تدل هذه الوصية من شخصية صاحبها؟
    ج: أوصي الملك المظفر قطز قائده بيبرس أن يقاتل أعداء الإسلام ، وتدل هذه الوصية علي أن قطز قوي الإيمان ، مخلص لدينه ووطنه ، متسامح ، غيور علي الإسلام والمسلمين ، حريص علي كسبٍ أحرزه.
    (و ) ما حجة الملك المظفر لبيبرس في عدم تولية إمارة حلب؟ وبم طيب خاطره بعد ذلك؟
    ج: حجة قطز لبيبرس في عدم توليته إمارة حلب ، خشيته أن تغره نفسه في ذلك الطرف البعيد عن مصر ، فيستقل بحكمها ، ويسعى لضم سائر البلاد إليه ، ويشق بذلك كلمة المسلمين.
    وقد طيب خاطره بعد ذلك بقوله له: إنه حريص علي ألا يكون بعيداً عنه فهو بحاجة إلي مثله في مصر خشية أن يغلبه الحزن علي جلنار عن القيام بواجبه نحو رعيته ، ووعده بقلعة الجبل.
    س3: (إنك يا بيبرس ما علمت شرس الطباع ، سريع البادرة ، ولعل الله جعل في ذلك خيراً للمسلمين فاجتهد ألا تستعمله في غير موضعه ، واعلم أني ما أردت بمحاجّتك إلا أن تثوب لرشدك).
    (أ ) هات مضاد (شرس) ، ومرادف (البادرة ، رشد ، محاجتك).
    ج: مضاد شرس: هادي ، مرادف البادرة: الانفعال ومرادف رشد: عقل ومرادف محاجتك: مجادلتك أو مناقشتك.
    (ب) ما الذي قوي سوء ظن بيبرس بالملك المظفر؟ وكيف استغل الأمراء الصالحية استعداد بيبرس لسوء الظن في إيغار صدره عليه ؟
    ج: ● قوي سوء ظن بيبرس بالملك المظفر عدة أمور منها:
    1- طلبه نيابة حلب في أقصي الشام ليستقل بها ، وينافس السلطان بعد أن يستولي علي كل بلاد الشام ، ورفض السلطان هذا الطلب.
    2- اعتقاده أن السلطان إنما يعاقبه لما حدث منه -سابقاً- من تحريضه الأمراء علي السلطان حين دعاهم للتنازل عن أملاكهم لبيت المال وأن السلطان قد عفا عنه لحاجته إليه في هذا الوقت وها هو الآن ينتقم منه.
    3- ظن أن السلطان إنما حسده علي ما أظهره هو من آيات البطولة في قتال التتار ومطاردتهم إلي أقاص البلاد ، فخشي السلطان أن ينافسه في الحكم.
    ● وقد أوغر الأمراء الصالحية صدر بيبرس علي السلطان حين قالوا له: "لولاك ما صنع شيئاً ولما قدر علي هزيمة التتار وهو الآن يبخل عليك بولاية مدينة واحدة في أقصي الشام بينما يوزع الإمارات علي أمراء آخرين لم يؤدوا نفس دورك".
    (ج) متي أدرك بيبرس هـول الخطأ الذي وقع فيه ؟ ومـاذا كان موقفـه من المتآمرين معه بعد ذلك؟
    ج: ● أدرك بيبرس هول الخطأ الذي وقع فيه حينما رأي أن الملك المظفر لا يبدي حركة مقاومة وإنما ظل يردد (حسبي الله ونعم الوكيل).. أتقتلني يا صديقي بيبرس وأنا أريد أن أوليك سلطاناً مكاني ؟! ، ثم قال لمماليكه الذين أدركوه وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة لما أرادوا الانتقام من بيبرس: "دعوا بيبرس ، لا تقتلوه ، إنه سلطانكم ، قد وليته عليكم فأطيعوه".
    ● وما أن أدرك بيبرس هول ما جري ، حتى استل سيفه ، ودفعه في وجوه الأمراء الستة المتآمرين معه ، وهو يهددهم ويتوعدهم ، بل ويَهُم بقتلهم ، ولكن السلطان منعه من ذلك خوفاً من الفتنة.
    (د ) لماذا لم يستطع أقطاي المستعرب أن ينفذ حكم القصاص في بيبرس؟
    ج: تنفيذاً لوصية السلطان لبيبرس في تعيينه سلطاناً علي المسلمين من بعده.
    (هـ) رحم الله شبابه لو عاش طويلاً لجدد شباب الإسلام. مَنْ قائل هذه العبارة ؟ ومتي؟
    ج: القائل: الشيخ ابن عبد السلام ، عندما بلغه موت تلميذه العظيم الملك المظفر قطز ، ومما قاله فيه أيضاً: " لله أبواه ! ما منعه من اختيار بيبرس بغض بيبرس له ، وما ولي أمر المسلمين بعد عمر بن عبد العزيز أحد يعادله صلاحاً وعدلاً ".
    (ز ) ماذا فعل بيبرس بعد توليه السلطة ليرضي الناس؟
    ج: قام بيبرس بإلغاء الضرائب ، وعمل بوصية الملك المظفر فقاتل الأعداء من التتار والصليبين حتى أذلهم ، ونهض بمصر وأعلي كلمتها.
    (ح) كيف عرف بيبرس حقيقة قطز ؟ وماذا قال عندما عرف هذه الحقيقة؟
    ج: كان الملك الظاهر بيبرس ذات يوم يقلب أوراق قطز ، فعثر علي رسالة من ابن الزعيم إلي قطز عرف منها أصل قطز وحقيقة جلنار ، وعرف أن قطز هو محمود بن ممدود ابن أخت السلطان جلال الدين بن خوارزم شاه ، وأن جلنار هي ابنة خاله جلال الدين فقال والدموع في عينيه: "رحمة الله عليك يا صديقي قطز ، لشد ما أتعبني اقتفاء أثرك ، وما أراني بعد هذا الجهد الطويل أبلغ بعض ما بلغت".

    انتهت القصة ، مع أرق أمنياتي
    مستر احمد زعفان
    مستر احمد زعفان
    الإدارة
    الإدارة


    عدد المساهمات : 1600
    نقاط : 182542
    تاريخ التسجيل : 15/10/2008
    العمر : 42
    العمل/الترفيه : اخصائى صحافة

    واإسلاماه : السادس عشر Empty رد: واإسلاماه : السادس عشر

    مُساهمة من طرف مستر احمد زعفان 15/7/2009, 8:03 pm

    الله عليك يا مستر

    جزاك الله خيرا

    وننتظر المزيد من المشاركات

    من الزملاء لتدعيم القسم
    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 178777
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    واإسلاماه : السادس عشر Empty رد: واإسلاماه : السادس عشر

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 4/8/2009, 2:46 pm

    أتمنى ذلك يا مستر أحمد ؛ ففي جعبتهم الكثير

      الوقت/التاريخ الآن هو 27/4/2024, 4:50 pm