مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

بوابتك نحو متعة التعلم

 
            
 
 




2 مشترك

    معلقة الأعشى

    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 178777
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    معلقة الأعشى Empty معلقة الأعشى

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 26/8/2009, 10:32 pm

    معلقة الأعشى



    ودِّع هريرةَ إنَّ الركبَ مرتحلُ
    وهل تطيقُ وداعاً أيُّها الرجلُ
    غرّاءُ فرعاءُ مصقولٌ عوارضها
    تمشي الهوينا كما يمشي الوجيُ
    كأنَّ مشيتها من بيتِ جارتها
    مرُّ السحابةِ لاريثٌ ولا عجلٌ
    ليست كمن يكرهُ الجيرانُ طلعتها
    ولا تراها لسرِّ الجارِ تختتلُ
    تكادُ تصرعها لولا تشدُّدها
    إذا تقومُ إلى جاراتها الكسلُ
    إذا تقومُ يضوعُ المسكُ أصورةً
    والزنبقُ الوردُ من أردانها شملُ
    ما روضةٌ من رياضِ الحزنِ معشبةٌ
    خضراءُ جادَ عليها مسيلٌ هطلُ
    يضاحكُ الشمسَ منها كوكبٌ شرقٌ
    مؤزَّرٌ بعميمِ النبتِ مكتهلُ
    يوماً بأطيبَ منها نشرَ رائحةٍ
    ولا بأحسنَ منها إذ دنا الأُصُلُ
    قالت هريرةُ لمّا جئتُ زائرها
    ويلي عليكَ وويلي منكَ يا رجلُ
    إمّا ترينا حفاةً لا نعالَ لنا
    إنّا كذلكَ ما نحفى وننتعلُ
    وبلدةً مثلِ ظهرِ الترسِ موحشةٍ
    للجنِّ بالليلِ في حافاتها زجلُ
    جاوزنها بطليحٍ جسرةٍ سرحٍ
    في مرفقيها إذا استعضتها فتَلُ
    بل هل ترى عارضاً قد بتُّ أرمقهُ
    كأنما البرقُ في حافاتهِ شعلُ
    لهُ ردافٌ وجوزٌ مفأَمٌ عملٌ
    منطَّقٌ بسجالِ الماءِ متصلُ
    لم يلهني اللهو عنهُ حينَ أرقبهُ
    ولا اللذاذةُ في كأسٍ ولا شغلُ
    فقلتُ للشربِ في درني وقد ثملوا
    شيموا وكيفَ يشيمُ الشاربُ الثملُ
    أبلغ يزيدَ بني شيبانَ مألكةً
    أبا ثبيتٍ أما تنلكُّ نأتكلُ
    ألستَ منتهياً عن نحتِ أثلتنا
    ولستَ ضائرها ما أطَّت الإبلُ
    كناطحٍ صخرةً يوماً ليفلقها
    فم يضرها وأوهى قرنهُ الوعلُ
    تغري بنا رهطَ مسعودٍ وإخوتهِ
    عندَ اللقاءِ فتردي ثمَّ تعتزلُ
    لا تقعدنَّ وقد أكَّلتها حطباً
    تعوذُ من شرِّها يوماً وتبتهلُ
    سائل بني أسدٍ عنا فقد علموا
    أن سوفَ يأتيكَ من أنبائنا شكلُ
    واسأل قشيراً و عبدَاللهِ كلُّهمُ
    واسأل ربيعةَ عنّا كيفَ نفتعلُ
    إنا نقاتلهم ثمَّتَ نقتلهم
    عند اللقاءِ وهم جاروا وهم جهلوا
    لئن قتلتم عميداً لم يكن صدداً
    لنقتلن مثلهُ منكم فنمتثلُ
    لئن منيتَ بنا عن غبّ معركةٍ
    لم تلفنا من دماءِ القومِ تنتفلُ
    لاتنهونَ ولن ينهى ذوي شططٍ
    كالطعن يذهبُ فيه الزيتُ والفتلُ
    حتى يظلَّ عميدُ القومِ مرتفقاًَ
    يدفعُ بالراحِ عنه نسوةٌ عجلُ
    أصابهُ هندوانيٌّ فأقصدهُ
    أو ذابلٌ من رماحِ الخطِّ معتدلُ
    كلاّ زعمتم بأنا لانقاتلكم
    إنا لأمثالكم يا قومنا قتلُ
    نحن الفوارسُ يومَ الحنو ضاحيةً
    جنبي فطيمةَ لا ميلٌ ولا غزلُ
    قالوا الطرادُ فقلنا تلكَ عادتنا
    أو تنزلونَ فإنّا معشرٌ نزل



    الأعشى هو ميمون بن قيس وقد كان أعمى، أدرك الإسلام وأتى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يريد إعلان إسلامه، فالتقى به أبو سفيان وهو ماضٍ في طريقه فاستوقفه وسأله عن وجهته، ولما علم أبو سفيان غرض الأعشى ونيته نبههه قائلا: إن محمداً يحرم عليك الخمر والزنا والقمار. فأجابه الأعشى: فأمّا الزنا فقد تركني وما تركته، وأما الخمر فقد قضيت منها وطراً، وأما القمار فلعلي أصيب منه خلفاً. فقال أبو سفيان: ألا أدلك على خير؟ قال: وما هو؟ قال: إن بيننا وبينه هدنة (يريد صلح الحديبية) فترجع عامك هذا وتأخذ مئة ناقة حمراء، فإن ظهر بعدها أتيته، وإن ظفرنا به أصبت عوضاً من رحلتك. فقال الأعشى: لا أبالي. فأخذه أبو سفيان إلى بيته وجمع له سادة القوم، ثم قال لهم: يا معشر قريش، هذا أعشى قيس، وقد علمتم شعره، ولئن وصل إلى محمد ليضربن عليكم العرب قاطبة بشعره. فجمعوا له مئة ناقة حمراء فأخذها ورجع، فلما كان في اليمامة أوقعه بعيره عن ظهره فمات.
    ديوان العرب
    avatar
    احمد صالح


    عدد المساهمات : 9
    نقاط : 144613
    تاريخ التسجيل : 15/02/2011
    العمر : 29

    معلقة الأعشى Empty رد: معلقة الأعشى

    مُساهمة من طرف احمد صالح 1/3/2011, 10:59 am

    قال حسان بن ثابت هاجيا أميه بن خلف الجمحى: لعمرك ماأوصى أميةبكره بوصصية أوصى بهايعقوب أوصاهم لما تولى مدبرا بخطيئة عندالاله وحوب ابني ان حاولتم ان تسرقوا فخذوامعاول كلها مثقوب وآتوابيوت الناس من أدبارها حتى تصيروكلهن مجوب

      الوقت/التاريخ الآن هو 27/4/2024, 11:05 pm