امير عبد الحميد في المباريات الأخيرة التي تشمل كأس السوبر ودورة ويمبلي الودية ،لا رجاء منه في حراسة المرمى ، لأن جلوس أي لاعب احتياطيا لخمسة أشهر كفيل بأن يجعله يقاتل على الفرصة التي حصل عليها مجددا وإبراز أفضل ما عنده ، وقد وضح ان هذا المستوى أفضل ما عند امير وهو ما لا يرشحه للعب دور حارس المرمى في فريق يلعب في دورة مدارس !
في مباراة حرس الحدود ومباراتي سيلتيك وبرشلونة استقبلت شباك أمير 11 هدف تقريبا من 10 تسديدات مختلفة الصعوبة من داخل منطقة الجزاء وتسديدة سهلة من خارج منطقة الجزاء ، أي تقريبا كل تصويبة عليه بهدف ! أعلم أن هذه الأرقام بها مبالغة ولكنها قريبة جدا من الحقيقة. فامير لا يعطي أي ثقة لأي مدافع أمامه ، فالمدافع أصبح لا يدري هلى يخاف مرور المهاجم أم "تخلصه"من الكرة بأي شكل استعراضي تجاه مرمى أمير نتيجة ضغط المدافع فيفاجأ بالكرة وقد سكنت الشباك!!
أمير لم يتفوق في الكرات الصعبة ولا السهلة ، لم يتفوق في الضربات الحرة ولا ضربات الجزاء ، لم يتفوق في الكرات العرضية ولا في التصويبات البعيدة ، أمير حتى لم يقنع جماهير ومحبي الأهلي بخوفه على الفريق ، فكم من كرة رفض تعريض نفسه للخطر فيها فكانت النتيجة اهدافا حاسمة ، فلما الإصرار عليه في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الفريق ؟
في مباراة حرس الحدود ومباراتي سيلتيك وبرشلونة استقبلت شباك أمير 11 هدف تقريبا من 10 تسديدات مختلفة الصعوبة من داخل منطقة الجزاء وتسديدة سهلة من خارج منطقة الجزاء ، أي تقريبا كل تصويبة عليه بهدف ! أعلم أن هذه الأرقام بها مبالغة ولكنها قريبة جدا من الحقيقة. فامير لا يعطي أي ثقة لأي مدافع أمامه ، فالمدافع أصبح لا يدري هلى يخاف مرور المهاجم أم "تخلصه"من الكرة بأي شكل استعراضي تجاه مرمى أمير نتيجة ضغط المدافع فيفاجأ بالكرة وقد سكنت الشباك!!
أمير لم يتفوق في الكرات الصعبة ولا السهلة ، لم يتفوق في الضربات الحرة ولا ضربات الجزاء ، لم يتفوق في الكرات العرضية ولا في التصويبات البعيدة ، أمير حتى لم يقنع جماهير ومحبي الأهلي بخوفه على الفريق ، فكم من كرة رفض تعريض نفسه للخطر فيها فكانت النتيجة اهدافا حاسمة ، فلما الإصرار عليه في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الفريق ؟