مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

بوابتك نحو متعة التعلم

 
            
 
 




2 مشترك

    ناموا يا كبار!

    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 177877
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 26/9/2009, 6:22 pm

    ناموا يا كبار!

    د. سلمان بن فهد العودة

    حدث فعلاً أن أختبئ في عيني صغيري، وأهرب إلى حضنه الراقي والبريء..

    حين صُدمت عيني بجثث الناس على قارعة الطريق، وأشلاء البشر، وتلك الوجوه والأجساد المنهكة التي كان الموت لها خيارًا أفضل من الحياة، لكنها مشيئة الله وإرادته.

    رأى صغيري بعيني الانكسار

    لمح في وجهي جمودًا لا يدرى سببه

    شاهد الصمت الحزين على شفتي

    لاحظني أغطي عينيه عن الشاشة؛ كي لا يرى في نومه أحلامًا مزعجة وكوابيس..

    الأب وجد الحل في أن يطفئ الأنوار، ويختبئ في الظلام.. إنه يريد أن يتوارى عن نفسه.

    براءة الصغار وعفويتهم؛ تقودهم إلى الموقف الجميل..

    يكشف الغطاء ويمطر كبيره بوابل القبلات، وكأنه يقول له: لا تحزن! فما زال في الحياة متّسع للفرح، وقلوب تحمل الحب، وترفض الكراهية والعدوان.. وليست الحياة كلها قنابل وقصفًا وعدوانية وجحودًا ولا مبالاة..

    روح ترتدّ إلى جسدها وتغازله من جديد..

    فلأعش إذًا هادئًا هانئًا محبورًا بهؤلاء الصبية والصبايا، متطلعًا لمستقبل واعد لهم وبهم ومعهم..

    يعود إلى الصورة، ها هم آباء مثلي يركضون بأطفالهم؛ فرارًا من القصف، وآخرون يحملون الأشلاء، والهلع في عيون النساء.. وجبة جديدة من القصف، ووجبة من الأيتام السائرين إلى المجهول..

    نمْ يَا صَغِيرِي.. إِنّ هَذَا الْمَهْدَ يَحْرُسُهُ الرَّجَاءْ

    مِنْ مُقْلَةٍ سَهِرَتْ لِآلَامٍ تَثُورُ مَعَ الْمَسَاءْ

    أَشْدُو بِأُغْنِيَتِي الْحَزِينَةِ ثُمَّ يَغْلِبُنِي الْبُكَاءْ

    وَأَمُدُّ كَفِّي لِلسَّمَاءْ..

    لِأِسْتَحُثَّ خُطَى السَّمَــــاءْ

    نَمْ لَا تُشَارِكْنِي الْمَرَارَةَ وَالْحَزَنْ

    فَلَسَوفَ أُرْضِعَكَ الْجِرَاحَ مَعَ الّلبَنْ..

    حَتّى أَنَالَ عَلَى يَدَيْكَ مُنَىً وَهَبْتُ لَهَا الْحَيَاهْ

    يَاَ مَنْ رَأَى الدُّنْيَا وَلَكِنْ لَمْ يَر فِيهَا أَبَاه!

    سَتَمُرُّ أَعْوَامٌ طوَالٌ فِي الْأَنِينِ وِفِي الْعَذَابْ

    وَأَرَاكَ يَا وَلَدِي قَوِىَّ الْخَطْوِ مَوفُورَ الشَّبَابْ

    تَأْوِي إِلَى أُمٍّ مُحَطَّمَةٍ مُغَضَّنَةِ الْإِهَابْ

    وَهُنَاكَ تَسْأَلُنِي كَثِيرًا عَنْ أَبِيكَ.. وَكَيْفَ غَابْ؟

    هَذَا سُؤَالٌ يَا صَغِيرِي قَدْ أُعِدَّ لَهُ الْجَوَابْ!

    سقط 670 شهيدا من بينهم 215 طفلا حُصدت أرواح أكثر من 120 منهم وهم يلوذون بمدرسة يفترض أنها آمنة من الخطر..

    يا تلاميذَ غزّةَ عَلِّمُونَا

    بَعْضَ مَا عِنْدَكُم فَنَحْنُ نَسِينَا

    عَلِّمُونَا كَيفَ الْحِجَارَةُ تَغْدُو

    بَيْنَ أَيْدي الْأَطْفَالِ مَاساً ثَمِينَا

    كَيْفَ تَغْدُو دَرَّاجَةُ الطِّفل لَغمًا

    وَشَريطُ الْحَرِيرِ يَغْدُو كَمِينَا

    كَيْفَ مَصّاصةُ الْحَلِيبِ إِذا مَا اعْتَقَلُوهَا تَحَوّلَتْ سِكّينَا

    يَا أَحِبّاءَنَا الصِّغار سَلامًا

    جَعَلَ اللهُ يَوْمَكُمْ يَاسَمِينَا

    مِن شُقُوقِ الأَرْضِ الْخَرَابِ طَلَعْتُمْ

    وَزَرَعْتُمْ جِرَاحَنَا نسْرِينَا

    هَذِهِ ثَوْرَةُ الدَّفَاتِر وَالْحِبْرِ

    فَكُونُوا عَلَى الشِّفَاهِ لُحُونَا

    أَمْطِرونَا بُطُولةً وَشُمُوخًا

    إِنَّ هَذَا العَصْرَ اليَهُوديّ وَهْمٌ سَوفَ يَنْهَارُ لَوْ مَلَكْنَا الْيَقِينَا

    يهدأ القطف والقصف مع المساء... فيهرب مرة أخرى... هذه المرة إلى المسجد ليناجي وينادي... ويسمع صوت الإمام يقرأ:

    {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} (آل عمران: 169).

    هذا خير دواء للأحزان.. "أَرْوَاحُهُمْ فِي جَوْفِ طَيْرٍ خُضْرٍ، لَهَا قَنَادِيلُ مُعَلَّقَةٌ بِالْعَرْشِ؛ تَسْرَحُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ شَاءَتْ، ثُمَّ تَأْوِي إِلَى تِلْكَ الْقَنَادِيلِ, فَاطَّلَعَ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمُ اطِّلاَعَةً، فَقَالَ هَلْ تَشْتَهُونَ شَيْئًا؟.

    قَالُوا أَيَّ شَيءٍ نَشْتَهِي، وَنَحْنُ نَسْرَحُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ شِئْنَا، فَفَعَلَ ذَلِكَ بِهِمْ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، فَلَمَّا رَأَوْا أَنَّهُمْ لَنْ يُتْرَكُوا مِنْ أَنْ يُسْأَلُوا قَالُوا يَا رَبِّ! نُرِيدُ أَنْ تَرُدَّ أَرْوَاحَنَا فِي أَجْسَادِنَا، حَتَّى نُقْتَلَ فِي سَبِيلِكَ مَرَّةً أُخْرَى"! رواه مسلم.

    ويعدو لصلاة العشاء؛ فيسمع التلاوة:

    {وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ} (إبراهيم: 42).

    هذا إذًا مصيرهم .. وبئس المصير..

    هذه عدالة الله العظيم، فلتهدأ النفوس، وتسكن القلوب، ولتتجاوز ضيق اللحظة الحاضرة إلى أفق المستقبل الفسيح.

    يَا دَامِيَ العَيْنَينِ وَالْكَفَّينِ إِنَّ الّليلَ زَائِلْ

    لَا غُرْفَةَ التَّوْقِيفِ بَاقِيةٌ، وَلَا زَردُ السَّلَاسِلْ

    نِيرُونُ مَاتَ .. وَلَمْ تَمُتْ رُومَا .. بِعَيْنَيْهَا تُقَاتِلْ

    وَحُبُوبُ سُنْبُلَةٍ تَمُوتُ .. سَتَمْلَأُ الوَادِي سَنَابِلْ..

    سَتَمْلَأُ الوَادِي سَنَابِلْ!

    ____________

    ** المشرف العام على مجموعة مؤسسات الإسلام اليوم.

    المصدر: موقع الإسلام اليوم
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty رد: ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 27/9/2009, 9:05 pm

    أجمل ما فى القصيدة الأولى لم تذكره وهى فصيدة " أرملة شهيد تهدهد طفلها "

    فإذا عرفت الجانى وما اقترفت يداه
    فانثر على قبرى وقبر أبيك شيئا من دماه
    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 177877
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty رد: ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 28/9/2009, 2:55 pm

    معك حق ؛ فلو كنت كاتب المقال لما أغفلت هذا المقطع ، لكنني مجرد ناقل أمين

    وإليك القصيدة كاملة ، فهي بحق جديرة بالدراسة وشاعرها هاشم الرفاعي جدير بالتقدير

    نمْ يا صغيري إنَّ هذا المهد يحرسهُ الرجاءْ

    من مُقلةٍ سهرتْ لآلامٍ تثورُ معَ المساء

    فأصوغُها لحناً مقاطعُه تَأَجَّجُ في الدماء

    أشدو بأغنيتي الحزينةِ ثمَّ يغلبني البكاء

    وأمدُّ كفي للسماءِ لأستحثَّ خُطى السماء



    نمْ لا تُشاركني المرارةَ والمِحنْ

    فلسَوفَ أرُضعكَ الجراحَ مع اللَّبن

    حتى أنالَ على يديكَ مُنىً وهبتُ لها الحياه

    يا من رأى الدنيا، ولكنْ لمْ يرَ فيها أباه



    ستمُرُّ أعوامٌ طوالٌ في الأنينِ وفي العذابْ

    وأراكَ يا ولدي قويَّ الخطوِ موفورَ الشباب

    تأوي إلى أمٍّ محطمةٍ مُغَضَّنَةِ الإهاب

    وهناكَ تسألُني كثيراً عن أبيكَ وكيف غاب

    هذا سؤالٌ يا صغيري قدْ أعدَّ له الجواب



    فلئنْ حييتَ فسـوفَ أسردهُ عليكْ

    أو متُّ فانظرْ من يُسِرُّ به إليك

    فإذا عرفتَ جريمةَ الجاني وما اقترفتْ يداه

    فانثرْ على قبري وقبرِ أبيك شيئاً من دماه



    غدُكَ الذي كنا نؤمِّلُ أن يُصاغَ من الورود

    نسجوهُ منْ نارٍ ومن ظُلمٍ تدَججَ بالحديدْ

    فلكلِّ مولودٍ مكانٌ بين أسرابِ العبيد

    المسلمينَ ظهورهمْ للسوطِ في أيدي الجنود

    والزاكمين أنوفهم بالتُربِ من طولِ السجود



    فلقد وُلدتَ لكي ترى إذلال أُمه

    غفلتْ فعاشتْ في دياجيرِ المُلِمَّه

    مات الأبيُّ ولْم نسمعْ بصوتٍ قد بكاه

    وسعَوا إلى الشاكي الحزين فألجموا بالرعبِ فاه



    أما حكايتُنَا فمنْ لونِ الحكاياتِ القديمهْ

    تلكَ التي يمضي بها التاريخُ داميةً أليمه

    الحاكمُ الجبارُ، والبطشُ المسَّلح، والجريمة

    وشريعةٌ لْم تعترف بالرأي أو شرفِ الخُصومة

    ما عادَ في تنُّورها لحضارةِ الإنسان قيمه



    الحرُّ يعرُفُ ما تريدُ المحكمة

    وقُضاتُهُ سلفاً قد ارتشفوا دمه

    لا يرتجي دفعاً لبهتانٍ رماهُ بهِ الطغاه

    المُجرمونَ الجالسونَ على كراسيِّ القضاة



    حكموا بما شاءوا وسيقَ أبوكَ في أصفادهِ

    قدْ كان يرجو رحمةً للناسِ من جلاّدِهِ

    ما كانَ - يرحمهُ الإله - يخونُ حبَّ بلادِه

    لكنَّهُ كيدُ المُدلِّ بجنده.. وعتادهِ

    المشتهي سفكَ الدماءِ على ثرى بغداده



    كذَبوا وقالوا عـــن بطولتِهِ خيانه

    وأمامنا التقريرُ ينطقُ بالإدانهْ

    هذا الذي قالوه عنه.. غداً يُرددُ عـن سواهْ

    ما دمتُ أبحثُ عن أبِيٍّ في البلادِ ولا تراهْ



    هو مشهدٌ من قصةٍ حمراءَ في أرضٍ خضيبهْ

    كُتبتْ وقائِعُهُ على جُدرٍ مضرَّجةٍ رهيبـهْ

    قد شادَها الطُغيانُ أكفاناً لعزتنا السليبهْ

    مشتِ الكتيبةُ تنشرُ الأهوالَ في إثرِ الكتيبهْ

    والناسُ في صمتٍ وقد عقدتْ لسانهمُ المصيبهْ



    حتى صدى الهمساتِ غشَّاه الوهنْ

    لا تنطقوا، إن الجدارَ له أذنْ

    وتخاذَلوا، والظالمونَ نعالُهمْ فوقَ الجباهْ

    كشياهِ جزارٍ وهلْ تستنكرُ الذبحَ الشياه؟



    لا تُصغِ يا ولدي إلى ما لفَّقوه وردّدوهْ

    من أنهم قاموا إلى الوطن الذليل فحرروهْ

    لو كانَ حقاً ذاكَ ما جاروا عليهِ وكبَّلوهْ

    ولما رَموا بالحُرِّ في كهفِ العذاب ليقتلوهْ

    ولما مشوا بالحق في وهجِ السلاحِ فأخرسوهْ



    هذا الذي كتبُوهُ مسمومُ المذاقْ

    لم يبقَ مسموعاً سوى صوت النفاق

    صوت الذين يُقدسونَ الفردَ من دون الإلهْ

    ويسبِّحونَ بحمدِهِ ويقدمونَ لهُ الصلاهْ



    لا ترحَمِ الجاني إذا ظفرتْ به يوماً يداكْ

    فهوَ الذي جلبَ الشقاء لنا، ولْم يرحم أباكْ

    كمْ كان يهوى أن يعيشَ لكيّ يُظلَّل في حماك

    فاطلبْ عدوَّكَ، لا يُفتكَ، تُرِحْ فؤاداً قد رعاك

    هذي مُناي وأمنياتُ أبيكَ فاجعَلَها مُناكْ



    فإذا بطشتَ بهِ فذاك هو الثَّمنْ

    ثمنُ الجراحاتِ المشوبةِ باللَّبنْ

    وهناكَ أدركْ يا صغيري ما وهبتُ لهُ الحياه

    وأقولُ هذا ابني، ولْم يرَ في طفولتِهِ أباه.
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty رد: ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 29/9/2009, 5:10 am

    لماذا لا تدرس مثل هذه القصائد بدلا من الإسفاف ؟
    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 177877
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty رد: ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 29/9/2009, 6:26 pm

    مستر أحمد جمعة كتب:لماذا لا تدرس مثل هذه القصائد بدلا من الإسفاف ؟

    ليتنا نملك هذا القرار
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty رد: ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 23/10/2009, 6:23 pm

    يابؤس " ليت "
    حملناها مالا تطيق ونطلب منها مالاتستطيع
    ليت نحذف من قاموسنا ليت
    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 177877
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    ناموا يا كبار! Empty رد: ناموا يا كبار!

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 24/10/2009, 5:13 pm

    مستر أحمد جمعة كتب:يابؤس " ليت "
    حملناها مالا تطيق ونطلب منها مالاتستطيع
    ليت نحذف من قاموسنا ليت

    ليت

      الوقت/التاريخ الآن هو 28/3/2024, 11:06 am