مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

مرحبا بك فى منتدى مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية المشتركة
عزيزى الزائر معلما فاضلا ... طالبا نجيبا
يسعدنا انضمامك معنا ونتمنى ان تكون واحدا من اسرة
هذا الصرح التعليمي العريق لتستفيد وتفيد


(يا اخى وصلت لحد هنا ومستخسر فينا تسجيلك)

الموضوع اسهل مما تتخيل (خطوتين تسجيل وتكون وسطنا)


ملحوظة هامة جدا

استخدم متصفح فاير فوكس لو معرفتش
تدخل ولو صفحة الموقع بتخرجك
وفى حالة اتمام التسجيل ستصلك رسالة لتنشيط حسابك على الإيميل يرجى الدخول عليها وتنشيط الحساب وفى حالة عدم القدرة على تنشيط الحساب سنقوم بتنشيط حسابك وبمجرد رؤيتك اسم العضوية الخاص بك فى ادنى الصفحة الرئيسية تستطيع الدخول بمنتهى السهولة الى الموقع

مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية

بوابتك نحو متعة التعلم

 
            
 
 




2 مشترك

    تعال نتحاور

    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    pya تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 4/8/2009, 3:54 pm

    أهداف الحوار ومقاصده
    1 - إقامة الحجة : الغاية من الحوار إقامة الحجة ودفع الشبهة والفاسد من القول والرأي . والسير بطرق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق .
    2 - الدعوة : الحوار الهادئ مفتاح للقلوب وطريق إلى النفوس قال تعالى : { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ } [ النحل : 125 ] .
    3 - تقريب وجهات النظر : من ثمرات الحوار تضييق هوة الخلاف ، وتقريب وجهات النظر ، وإيجاد حل وسط يرضي الأطراف في زمن كثر فيه التباغض والتناحر .
    4 - كشف الشبهات والرد على الأباطيل ، لإظهار الحق وإزهاق الباطل ، كما قال تعالى: { وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ } [الأنعام:الخامسة والخمسون ] .
    الأصل الرابع : عدم مناقشة الفرع قبل الاتفاق على الأصل فلا بد من البدء بالأهم من الأصول وضبطها والاتفاق عليها ، ومن ثم الانطلاق منها لمناقشة الفروع والحوار حولها .
    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 177877
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    pya رد: تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 4/8/2009, 4:10 pm

    اسمح لي أن أثبت هذا الموضوع ،
    فهو جدير بالتثبيت
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    pya رد: تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 4/8/2009, 4:17 pm

    بعد الانتهاء منه
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    pya رد: تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 4/8/2009, 4:21 pm

    آداب الحوار النفسية
    هناك آداب تتعلق بنفسية المحاور وشخصه ، وهناك ظروف نفسية قد تطرأ على الحوار فتؤثر فيه تأثيرًا سلبيًّا ، فينبغي مراعاة ذلك حتى يحقق الحوار غاياته ويؤتي ثمراته .
    وأهم هذه الآداب النفسية :
    أولًا : تهيئة الجو المناسب للحوار
    فلا بد من الابتعاد عن الأجواء الجماعية والغوغائية ، لأن الحق قد يضيع في مثل هذه الأجواء . كما ينبغي اختيار المكان الهادئ وإتاحة الزمن الكافي للحوار .
    كما ينبغي مراعاة الظرف النفسي والاجتماعي للطرف الآخر ، فلا يصلح أبدًا أن يتم الحوار مع شخص يعاني من الإرهاق الجسدي أو النفسي ، لأن هذه الأمور ستؤثر في الحوار .
    ومن الوسائل في تهيئة الجو المناسب للحوار:
    1 - التعارف بين الطرفين .
    2 - طرح أسئلة في غير موضوع الحوار لتهيئة نفسية الطرف الآخر .
    3 - التقديم للحوار بكلمات مناسبة ومقدمات لطيفة تلفت انتباه الطرف الآخر
    ثانيًا : الإخلاص وصدق النية
    لا بد من توفر الإخلاص لله وحسن النية وسلامة القصد في الحوار والمناظرة ، وأن يبتعد المناظر عن قصد الرياء والسمعة ، والظهور على الخصم والتفوق على الآخرين ، والانتصار للنفس ، وانتزاع الإعجاب والثناء .
    ومن دلائل الإخلاص لله والتجرد لطلب الحق أن يفرح المحاور إذا ظهر الصواب على لسان مخالفه ، كما قال الشافعي : "ما ناظرت أحدًا إلا تمنيت لو أن الله أظهر الحق على لسانه" .
    ويعينه على ذلك أن يستيقن أن الآراء والأفكار ومسالك الحق ليست ملكًا لواحد أو طائفة ، والصواب ليس حكرًا على واحد بعينه .
    ثالثًا : الإنصاف والعدل
    من المبادئ الأساسية في الحوار : العدل والإنصاف ، ومن تمام الإنصاف قبول الحق من الخصم ، والتفريق بين الفكرة وقائلها ، وأن يبدي المحاور إعجابه بالأفكار الصحيحة والأدلة الجيدة ، ومن نماذج الإنصاف ما ذكره الله - سبحانه - في وصف أهل الكتاب : { لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ } [ آل عمران:113 ] .
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    pya رد: تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 4/8/2009, 4:23 pm

    رابعًا : التواضع وحسن الخلق
    إن التزام الأدب وحسن الخلق عمومًا ، والتواضع على وجه الخصوص له دور كبير في إقناع الطرف الآخر ، وقبوله للحق وإذعانه للصواب ، فكل من يرى من محاوره توقيرًا وتواضعًا ، ويلمس خلقًا كريمًا ، ويسمع كلامًا طيبًا ، فإنه لا يملك إلا أن يحترم محاوره ، ويفتح قلبه لاستماع رأيه .
    وفي الحديث الصحيح : « وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله » (1) . أي يرفع منزلته في الدنيا عند الناس ، وكذلك يرفعه في الآخرة ويزيد من ثوابه فيها بتواضعه في الدنيا .
    ومما ينافي التواضع : العجب والغرور والكبر .
    خامسًا : الحلم والصبر
    يجب على المحاور أن يكون حليمًا صبورًا ، لا يغضب لأتفه سبب ، ولا ينفر لأدنى أمر ، ولا يستفز بأصغر كلمة .
    فقد أمر -سبحانه- نبيه بأخذ العفو وإعذار الناس وترك الإغلاظ عليهم كما في قوله تعالى : { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ } [ الأعراف : 199 ] .
    والصفح والعفو أبلغ من كظم الغيظ ورد الغضب ، لأن العفو ترك المؤاخذة ، وطهارة القلب ، والسماحة عن المسيء ، ومغفرة خطيئته .
    وأعظم من ذلك وأكبر هو دفع السيئة بالحسنة ، ومقابلة فحش الكلام بلينه ، والشدة بالرفق ، ورد الكلمة الجارحة بالكلمة الطيبة العذبة ، والسخرية والاحتقار بالتوقير والاحترام ، وهذه منزلة لا يصل إليها إلا من صبر وكان ذا حظ عظيم : { وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }{ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ } [ فصلت : 34-35 ] .
    سادسًا : الرحمة والشفقة
    إن المحاور المسلم المخلص الصادق يحرص على ظهور الحق ، ويشفق على خصمه الذي يناظره من الضلال ، ويخاف عليه من الإعراض والمكابرة والتولي عن الحق .
    فالرحمة والشفقة أدب مهم جدًّا في الحوار ، لأن المحاور يسعى لهداية الآخرين واستقامتهم فلذلك يبتعد عن كل معاني القسوة والغلظة والفظاظة والشدة . فلا يكون الحوار فرصة للكيد والانتقام ، أو وسيلة لتنفيس الأحقاد ، وطريقة لإظهار الغل والحسد ، ونشر العداوة والبغضاء .
    والرحمة جسر بين المحاور والطرف الآخر ، ومفتاح لقلبه وعقله ، وكلما اتضحت معالم الرحمة على المحاور كلما انشرح صدر الخصم ، واقترب من محاوره ، وأذعن له واقتنع بكلامه . يقول - سبحانه - مخاطبًا نبيه : { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ } [آل عمران : 159 ] .
    ولذلك كان الأنبياء في حوارهم مع أقوامهم يصرحون بالخوف والحرص والشفقة عليهم .
    سابعًا : العزة والثبات على الحق
    إن المحاور المسلم يستمد قوته من قوة الدين ، وعظمة الإيمان ، فلا يجوز أن يؤدي الحوار بالمسلم إلى الذلة والمهانة . والعزة الإيمانية ليست عنادًا يستكبر على الحق ، وليست طغيانًا وبغيًا ، وإنما هي خضوع لله وخشوع ، وخشية وتقوى ، ومراقبة لله سبحانه .
    ثامنًا : حسن الاستماع
    لا بد للمحاور الناجح أن يتقن فن الاستماع ، فكما أن للكلام فنًّا وأدبًا ، فكذلك للاستماع ، وليس الحوار من حق طرف واحد يستأثر فيه بالكلام دون محاوره ، ففرق بين الحوار الذي فيه تبادل الآراء وبين الاستماع إلى خطبة أو محاضرة .
    ومما ينافي حسن الاستماع : مقاطعة كلام الطرف الآخر ، فإنه طريق سريع لتنفير الخصم إضافة إلى ما فيه من سوء أدب ، كما أنه سبب في قطع الفكرة مما يؤثر في تسلسل الأفكار وترابطها ، ويؤدي إلى اضطرابها ونسيانها . وقد ذكر العلماء في آداب المتناظرين : ألا يتعرض أحدهما لكلام الآخر حتى يفهم مراده من كلامه تمامًا ، وأن ينتظر كل واحد منهما صاحبه حتى يفرغ من كلامه ، ولا يقطع عليه كلامه من قبل أن يتمه .
    والاستماع إلى الطرف الآخر وحسن الإنصات ، تهيئ الطرف الآخر لقبول الحق ، وتمهد نفسه للرجوع عن الخطأ .

    الكتاب : آداب الحوار وقواعد الاختلاف
    المؤلف : عمر بن عبد الله كامل
    أ علي رزق
    أ علي رزق
    نائب المدير


    عدد المساهمات : 1942
    نقاط : 177877
    تاريخ التسجيل : 09/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : http://alitwig.blogspot.com/
    العمل/الترفيه : مدرس أول لغة عربية

    pya رد: تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف أ علي رزق 4/8/2009, 4:39 pm

    مستر أحمد جمعة

    معذرة الموضوع مكرر

    فهو موجود بالفعل في كتب فكرية وتم عرضه هناك
    بالإضافةإلى رابط لتحميل الكتاب كاملا
    ولك هناك رد على الموضوع هذا نصه " لا يراعى أدب الحوار إلا محاور مؤدب
    والأدب ليست كلمة بسيطة أو ثمرة سهلة المنال
    يحضرنى قول عمر بن الخطاب " تأدبوا ثم تعلموا"
    وجاء رجل يطلب العلم من الإمام مالك ويقرأ عليه كتاب الموطأ فعلمه الإمام مالك الأدب فى 18 سنة وقرأ عليه الموطأ فى سنتين
    والسؤال الصعب من يؤدب الابن أو الطالب ولاتنس أن فاقد الشئ لا يعطيه "

    وهذا رابط الصفحة :

    https://dr-madkor.alafdal.net/montada-f73/topic-t602.htm
    avatar
    مستر أحمد جمعة
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 924
    نقاط : 164363
    تاريخ التسجيل : 11/05/2009
    العمل/الترفيه : مدرس لغة عربية

    pya رد: تعال نتحاور

    مُساهمة من طرف مستر أحمد جمعة 4/8/2009, 7:47 pm

    تقبل اعتذارى

      الوقت/التاريخ الآن هو 28/3/2024, 3:47 pm